في فيلم لا تصح تسميته بالوثائقي ولا لون له ولا طعم، وواضح انه قطع إربا بعد إرب، قبل صدور قرار بعرضه، خرجت علينا قناة العربية بـ #حكاية_حسن ، ولا نعرف ما هي المناسبة، ولا سر التوقيت، على أية حال عُرض الفيلم ليتلقفه وعاظ السلاطين وندمائهم الجاهزين للمناداة بالويل والثبور للشيعة “الكفرة المشركين الصفويين الانجاس” …