“مسبب للخلاف وغبي ومخطئ”، هذا ما قاله رئيس وزراء بريطانيا ديفيد كاميرون عندما أراد ترامب منع المسلمين من دخول أمريكا.
أما جدار ترامب لمنع المهاجرين المكسيكيين من دخول الولايات المتحدة فوصفه البابا فرانسيس بأنه “ليس من شيم المسيحية”.
(اقرأ.. بابا الفاتيكان: دونالد ترامب ليس مسيحياً.. والمرشح الجمهوري: تصريحاته مخزية)
“شنيع وجاهل وغير مسؤول” كان وصف رئيس المكسيك إنريكي بينيا نييتو لجدار ترامب.. حتى شريكه التجاري السابق الأمير الوليد بن طلال، الذي قال إنه أنقذ ترامب من معاملتين ماليتين على الأقل، وصف ترامب بأنه “عار”، ورد الأخير بتوجيه أوصاف مهينة للأمير.
الرئيس الوحيد الذي قدم كلمات طيبة لترامب كان فلاديمير بوتين واصفا إياه “برجل موهوب ومتعدد الأطياف”
(شاهد أوباما يتحدث عن سبب اعتقاده بأن دونالد ترامب لن يصبح رئيساً)
حتى أن مؤلفة سلسة “هاري بوتر” جي كي راولنغ وصفت ترامب بأنه “أسوأ من فولديمورت”
لكن مع كون ترامب في مقدمة المتنافسين الجمهوري فقد يتطلب الأمر من قادة العالم التفكير في كيفية التعامل مع ترامب في حال حظي بالكرسي الرئاسي.
(المهاجرون يشعلون الخلاف بين البابا فرنسيس وترامب)