كل سلة بلاستيكية مملوءة بالعناية.
هي عبارة عن تبرعات ستجمع كجوائز لتقديمها لمساعدة امرأة تعمل خلف الكواليس، ولكن غالبا تكون هي من تتلقى الصدمة الأولى في أول اتصالات لفرق الطوارئ.
بارب كلينتوبي / متلقية الاتصالات: "لا يمكنني السؤال عن أفضل الناس للعمل في مهنتي كمتلقية للبلاغات والتي تعني لي العالم كله."
ويعز عناصر الشرطة ببارب كلينتوبي.
وعندما اكتشفت أنها مصابة بالسرطان لم تكن المساعدة بعيدة عنها.
سي جي البريكو/ شرطية: "إنها الصوت الهادئ على الجانب الآخر من الهاتف."
توم غروف / أحد أفراد الأمن: "كانت هناك قبل قدومي لأصبح فردا بالأمن، كانت دائما موجودة هناك."
تقول بارب إن سرطانها انتشر ولكنها تتعالج وقابلية شفائها مازال مطروحا للسؤال.
لكنها تقول إنها ستقاوم المرض.
بارب: "لدي كل زملائي بالشرطة، وشعوري هو أنني لا يمكنني خذلهم، يجب أن أكون هناك كل يوم لأتأكد من عودتهم كل ليلة لأسرهم."
عائلات مثل عائلة بريا نيلسون.. يعمل زوجها في قوات أمن الولاية.
بريا نيلسون: "هناك أوقات تتصل بي لتقول لي إن زوجي سيعود بوقت متأخر، ولكنه بخير."
بدورها بريا نجت مرتان من السرطان.
تابع أيضا.. هل تعرف ما هو الدواء "السحري" لجميع الأمراض؟
فهي دعت عناصر الأمن هذه للاحتشاد
بريا: "هي فعلت الكثير في سبيل الحفاظ على الجميع، ليس فقط قوات الأمن ولكن على سلامة العامة أيضا."
تقول بارب إنها لم تخدم ولم تقاتل بعد ورؤية هذا الدعم من حولها يشجعها على الاستمرار.
بارب: "إنه شيء مدهش ولا أستطيع إيجاد كلمة شكر كافية لجهودهم."