بغداد/ واب/ عادل فاخر.. لفظت فاطمة ذات الأعوام الثلاث، أنفاسها الأخيرة في إحدى مستشفيات محافظة كركوك شمالي العراق، متأثرة بالغازات السامة التي أطلقها تنظيم داعش على ناحية (تازا)، فيما قام ذويها بدفنها بمقبرة المدينة، وهي أول حالة وفاة سجلت بعد عملية القصف الكيمياوي الذي أصيب به المئات من المدنيين. وطبقا لرئيس لجنة حقوق الإنسان النيابية