بابل نيوز- قسم الاخبار الدولية:
أثارت وزيرة التربية الجزائرية نورية بن غبريط، غضب المغردين على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تجاهلها لاعتصام آلاف الأساتذة المتعاقدين جزئيا مع الوزارة، والمعتصمين منذ نحو ثلاثة أسابيع للمطالبة بإدماجهم ضمن منظمومة التعليم بشكل دائم.
وأطلق المغردون الجزائريون وسما بعنوان “#طرد_بن_غبريط” بالتزامن مع يوم العلم في الجزائر، تضامنا مع المعلمين المعتصمين، ورفضا لأسلوب الوزيرة في التعامل مع المعلمين وسياساتها في الوزارة التي يقولون إنها “تهدم” اللغة العربية لحساب زيادة التعليم بالفرنسية.
وسجلت غالبية النقابات التربوية احتجاجها على الوزيرة، ودخلت في إضراب عن العمل وهددت بمقاطعة الفصل الثالث وشل الامتحانات الرسمية.