من المسلمات به أن الاستخبارات و ألاجهزة الحزبية و الحكومية لديها مخططاتها الخاصة لجعل المثقفين يثقون بخططهم و دعاياتهم و بالتالي تصبح عملية تضليل الجماهير سهله و ممكنة. و المثقف الكوردي كباقي المثفقين ينقسمون الى عدة أنواع و هنا نسلط الضوء على المعروفين بسطحية تعاملهم مع الاحداث و سهولة أنجرارهم وراء دعايات أجهزة المخابرات و الاستخبارات الكوردية في الوقت الذي صار القاصي و الداني يرى حجم الثروا......