وزير دفاع فنلندا يصل الى بغداد ويعلن تقديم 10 ملايين يورو الى العراق
2016-12-18 00:00:00 - المصدر: كل العراق
وكان في استقبال الوزير والوفد المرافق له بمقر وزارة الدفاع العراقية رئيس أركان الجيش الفريق الركن عثمان الغانمي ظهر يوم الأحد.
وذكر بيان للوزارة تلقت وكالة كل العراق [أين] نسخة منه، أنه "جرى خلال اللقاء التطرق إلى دور جمهورية فنلندا في دعم العراق وحربه العادلة ضد عصابات داعش الإرهابية وهو يقاتل نيابة عن العالم".
فيما أكد وزير الدفاع الفنلندي في معرض حديثه حول الدعم المقدم للعراق الذي يحتاجه من خلال التدريب والتسليح وتبادل المعلومات الاستخبارية بين الدولتين" مشيراً إلى إن "فنلندا منضوية تحت مظلة التحالف الدولي في محاربة الإرهاب وإحدى الدول التي تسهم في دعم العراق، كما أنها ستشارك في تأهيل المناطق التي دمرتها العصابات الإجرامية مشيداً في الوقت نفسه بالانتصارات التي حققتها قواتنا المسلحة في عمليات قادمون يا نينوى".
وأشار الى "وجود أكثر من 100 من المستشارين والمدربين من بلاده مع البيشمركة في شمال العراق كما تم تخصيص 10 ملايين يورو لمجال الدعم الانساني للنازحين".
من جانبه قال الغانمي "بحثنا مع وزير الدفاع الفنلندي عملية إعادة الاعمار والاستقرار ودور بلاده في مسك الحدود وتطرقنا بشفافية عالية لمعركتنا الحالية في نينوى وما هو الدور المطلوب في مجال التسليح وزيادة الدعم الجوي وزيادة كل أوجه التعاون العسكري".
وأضاف "ناقشنا ايضا العراق لما بعد داعش وتتضمن مسك الحدود واعادة الامن والاستقرار للمناطق المحررة وتطرقنا الى الخطة الخمسية لبناء القوات الامنية من كافة المراحل التسليح والتجهيز والقتال ضد الارهاب والاستخبارات والدعم اللوجستي واعادة التدريب".
وذكر بيان للوزارة تلقت وكالة كل العراق [أين] نسخة منه، أنه "جرى خلال اللقاء التطرق إلى دور جمهورية فنلندا في دعم العراق وحربه العادلة ضد عصابات داعش الإرهابية وهو يقاتل نيابة عن العالم".
فيما أكد وزير الدفاع الفنلندي في معرض حديثه حول الدعم المقدم للعراق الذي يحتاجه من خلال التدريب والتسليح وتبادل المعلومات الاستخبارية بين الدولتين" مشيراً إلى إن "فنلندا منضوية تحت مظلة التحالف الدولي في محاربة الإرهاب وإحدى الدول التي تسهم في دعم العراق، كما أنها ستشارك في تأهيل المناطق التي دمرتها العصابات الإجرامية مشيداً في الوقت نفسه بالانتصارات التي حققتها قواتنا المسلحة في عمليات قادمون يا نينوى".
وأشار الى "وجود أكثر من 100 من المستشارين والمدربين من بلاده مع البيشمركة في شمال العراق كما تم تخصيص 10 ملايين يورو لمجال الدعم الانساني للنازحين".
من جانبه قال الغانمي "بحثنا مع وزير الدفاع الفنلندي عملية إعادة الاعمار والاستقرار ودور بلاده في مسك الحدود وتطرقنا بشفافية عالية لمعركتنا الحالية في نينوى وما هو الدور المطلوب في مجال التسليح وزيادة الدعم الجوي وزيادة كل أوجه التعاون العسكري".
وأضاف "ناقشنا ايضا العراق لما بعد داعش وتتضمن مسك الحدود واعادة الامن والاستقرار للمناطق المحررة وتطرقنا الى الخطة الخمسية لبناء القوات الامنية من كافة المراحل التسليح والتجهيز والقتال ضد الارهاب والاستخبارات والدعم اللوجستي واعادة التدريب".
