هل دحرنا داعش لنشرع قانون أحوال داعشيا؟
أيها النواب الإسلاميون، أيها السياسيون الإسلاميون، أيتها الأحزاب الإسلامية، كفاكم تدميرا للعراق، سياسيا، ثقافيا، اقتصاديا، خدميا، اجتماعيا. تريدون بتعديلكم لقانون الأحوال الشخصية إرجاع العراق إلى القرون الوسطى. أتعون أنكم بذلك ترتكبون جريمة بحق المرأة العراقية، وبحق الطفلة العراقية والطفل العراقي، وبحق المواطن العراقي غير المسلم؟ أكثركم يعلم مع سبق الإصرار. لا أعرف ما الذي يدفعكم … هل دحرنا داعش لنشرع قانون أحوال داعشيا؟
The post هل دحرنا داعش لنشرع قانون أحوال داعشيا؟ appeared first on كتابات.