اخبار العراق الان

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم السبت، العديد من التقاريرالإخبارية والموضوعات المهمة أبرزها: أكمنة ثابتة ومتحركة على الطرق في العيد..ومصر ملاذ آمن للاستثمارات الأجنبية..الكنيسة تنتفض ضد «الخارجين عن الطاعة»..وفتح تدعو إلى الرباط في المسجد الأقصى وعلى أبواب..الطلاق زلزال اجتماعي يهدد الأسرة المصرية..أمريكا وروسيا تبحثان «الدور الإيراني» في سوريا..تدريبات صينية لضرب أهداف أمريكية..الصين: التعاون مع إيران سيستمر.

أكمنة ثابتة ومتحركة على الطرق في العيد

«الداخلية » تؤمن احتفالات الأضحى .. و 300 حديقة جاهزة.. أكمنة ثابتة ومتحركة على الطرق.. وتشديد الخدمات بالمتنزهات في العيد.. لحوم مخفضة في منافذ «أمان».. و«البترول»: كميات إضافية من الوقود والبوتاجاز.

مصر ملاذ آمن للاستثمارات الأجنبية

أكدت مؤسسة «بلومبرج» الاقتصادية الأمريكية في أحدث تقاريرها أن مصر تحولت خلال أقل من عامين إلي ملاذ آمن للمستثمرين.. مشيرة إلي أن الجنيه الذي أصدرت الحكومة قرار تعويمه في 2016.. أصبح محصناً نسبياً من الأزمات التي تعصف حالياً بالعملة التركية التي تهوي إلي مستويات متدنية.

الكنيسة تنتفض ضد «الخارجين عن الطاعة»

دعت اللجنة المجمعية للأديرة والرهبنة كافة الأديرة غير المعترف بها كنسيًا للتقدم رسميًا للكنيسة لتقنين أوضاعها، وذلك من خلال عدة إجراءات أولها تسجيل الأرض باسم بطريركية الأقباط الأرثوذكس والخضوع ماليًا وروحيًا للبابا تواضروس والرجوع لشروط لائحة الرهبنة. وذكر بيان رسمي صادر عن اللجنة إن الكنيسة، منحت مهلة شهرًا لتقنين الأوضاع، وأي مخالف فهو خارج عن الكنيسة وعاص لها.

«فتح» تدعو إلى الرباط في المسجد الأقصى وعلى أبوابه

دعت حركة فتح أبناءها في كل أماكن تواجدهم ومن يستطيع الوصول للمسجد الأقصى إلى الرباط فيه وعلى أبوابه رفضا للجريمة الإسرائيلية الجديدة بإغلاق أبوابه مساء أمس..وقال المتحدث باسم حركة فتح، إننا في فتح ستبقى القدس والأقصى عنوانا لا يمكن تجاوزه بالمطلق، وكما خضنا معارك عدة من أجل القدس، فنحن جاهزون للإستمرار حتى إحقاق حقوقنا الراسخة والثابتة.

الطلاق زلزال اجتماعي يهدد الأسرة المصرية

ارتفعت معدلات الطلاق في يونيو/ حزيران الماضي  بنسبة 15%.. ونيابات الأسرة تستقبل 42 ألف قضية شهريا.. وحقوقيون يطالبون بتتقيح القانون وإجراء تعديلات تشريعية بحثا عن حل لتفشى شبح الانفصال فيما وصلت الأعداد نحو 11 ألفا و500 حالة طلاق في شهر يونيو الماضي.

أمريكا وروسيا تبحثان «الدور الإيراني» في سوريا

كشف مسئول بالإدارة الأمريكية أن مستشار الرئيس دونالد ترامب للأمن القومي سيبحث مع نظيره الروسي في جنيف الأسبوع المقبل المعاهدات الخاصة بالحد من التسلح ودور إيران في سوريا..وذكر المسئول الأمريكي، أن الرئيسين ترامب وبوتين  تناولا في قمة هلسنكي، الحرب في سوريا، بما في ذلك دور إيران هناك والوضع الإنساني في البلد الذى مزقه الصراع، وأنهما اتفقا من حيث المبدأ على ضرورة خروج الإيرانيين من سوريا وإن رأت روسيا أن ذلك سيكون مهمة شاقة.

تدريبات صينية لضرب أهداف أمريكية

كشف تقرير جديد لوزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون» النقاب أمس عن أن هناك قاذفات صينية من المرجح أنها تجرى تدريبات لتنفيذ ضربات ضد أهداف أمريكية أو أهداف أخرى لدول حليفة للولايات المتحدة في المحيط الهادي، كما يفصل التقرير أيضا كيف تجهز بكين قواتها البرية لخوض «القتال والفوز».

الصين: التعاون مع إيران سيستمر

ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) نقلًا عن بيانٍ للدبلوماسي وانج يي عضو مجلس الدولة قوله إن الصين ستواصل تعاونها وعلاقاتها مع إيران، وأن الاتفاق الذي تم التوصل إليه في 2015 والذي وافقت إيران بموجبه على الحد من نشاطها النووي مقابل رفع معظم العقوبات الغربية عنها يتفق مع «المصلحة المشتركة» للمجتمع الدولي.

بين الحكومة والشارع

وفي مقالات الرأي بصحيفة الأهرام، كتب فاروق جويدة، تحت نفس العنوان: هناك حلقة مفقودة بين الدولة والإعلام رغم إنها أصبحت الآن تمتلك أهم الوسائل الإعلامية خاصة الفضائيات.. هناك قوانين كثيرة كان ينبغي أن تناقش شعبيا قبل أن تخرج من مجلس النواب للتنفيذ وهناك قرارات سرية لم تعلن أمام الشعب وهى تخص مجالات حيوية ومنها القروض الداخلية والخارجية وهناك قوانين تسرعت فيها الحكومة ووافق عليها مجلس النواب مثل معاش الوزراء، وتم التراجع عنها بإصدار قانون جديد.. وهناك أيضا زيادات في المعاشات والمرتبات لبعض الفئات ولم يعلن عنها.. مثل هذه الأشياء تترك فجوة واسعة بين سلطة القرار والشارع ولابد أن تتسم القرارات والقوانين بالشفافية والمصداقية.

وأضاف: حتى الإعلام الخارجي لا نعطى له الاهتمام الكامل ولهذا غابت الحقائق في مجالات كثيرة وفتحت أبوابا للشائعات والقصص والحكايات..إننا نتمنى أن يقوم المركز الإعلامي في مجلس الوزراء بمسئوليته في توضيح الحقائق وكشف الأسرار أمام المواطن المصري حتى لا نتركه لمواقع التواصل الاجتماعي والأكاذيب التي تحاصره في كل مكان .. إن أساليب الصراخ والصخب على الفضائيات لا تقنع أحدا، ولكن الحقيقة وحدها هي التي تقنع الرأي العام.. وفى ظل غياب المتابعة والرد والاهتمام بالرأي الآخر تزداد مساحة الخلاف بين سلطة القرار والشارع وهنا لابد أن ينزل الإعلام ويسمع كلمة الشارع ولا يكون مجرد أبواق لا تعرف ما تقول.. إن الإعلام لابد أن يترك المكاتب وغرف المسئولين ويسمع للناس لأن أحاديث الصمت لا تقنع أحدا.

ونشرت الصحيفة «كاريكاتير» يسخر من ارتفاع نفقات ومصاريف المدارس