اخبار العراق الان

نشرت الصحف المصرية، الصادرة السبت، العديد من الأخبار والتقارير الإخبارية والموضوعات المهمة أبرزها: قمة «مصرية ـ فرنسية» بالقاهرة الإثنين.. «مصر بلا غارمين».. أكثر من 4 آلاف مصنع تقود عجلة التنمية في مصر.. الشعب يحتفل بعيد الشرطة في الميادين والشوارع.. مرصد الإفتاء: أهم إنجازات ثورة يناير كشف انتهازية الجماعات الوصولي.. أموال الدوحة فصلت غزة عن الضفة.. «النقد الدولي»: مصر حققت أكبر معدل نمو في المنطقة.. الأمم المتحدة: العالم في طريقه إلى كارثة محققة.. «محمد» يكتسح مواليد النرويج.. بوتين يؤكد رفض أي تدخل خارجي في الشؤون الداخلية لفنزويلا.. أمريكا تدعو لجلسة طارئة بمجلس الأمن حول فنزويلا وتسحب دبلوماسيها.

قمة «مصرية ـ فرنسية» بالقاهرة الإثنين

يعقد الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، لقاء قمة بالقاهرة مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في أول زيارة لمصر منذ توليه الرئاسة الفرنسية.

يبحث الزعيمان خلال القمة سبل تعزيز التعاون الثنائي ودعم الاستثمارات بين البلدين.

كما تتناول المباحثات قضايا المنطقة والتشاور حول العديد من القضايا الأقليمية والدولية.

وتكتسب زيارة الرئيس الفرنسي أهمية كبري حيث تأتي في الوقت الذي تشهد فيه علاقات البلدين تطورا غير مسبوق كما تتزامن الزيارة مع بداية العام الثقافي «فرنسا ـ مصر 2019».

مصر.. بلا غارمين

أسفرت جهود وزارة الداخلية عن الإفراج عن 2868 من نزلاء السجون الغارمين من خلال تمويل صندوق تحيا مصر وبعض منظمات المجتمع المدني وبعض ذوي النزلاء، وكذا إنهاء أوراق النزيلات والنزلاء الغارمين بلجان الإفراج الشرطي والعفو الرئاسي وذلك خلال الفترة من 10 أكتوبر/ تشرين الأول 2018 إلى 23 يناير/ كانون الثاني 2019.

يأتي ذلك استمرارًا للجهود المبذولة وتفعيلًا لمبادرة الرئيس السيسي «سجون بلا غارمات» واتخاذ الإجراءات القانونية والتنفيذية للإفراج عن الغارمين المودعين بالسجون باعتبارهم جزءًا لا يتجزأ من نسيج المجتمع.

أكثر من 4 آلاف مصنع تقود عجلة التنمية فى مصر

تستهدف الحكومة توطين قطاعات المفروشات والملابس الجاهزة والصناعات البلاستيكية والغذائية ومواد البناء، من خلال أكثر من 4 آلاف مصنع تقود عجلة التنمية في مصر.. المصانع توفر 42.579 فرصة عمل مباشرة بـ 5.4 مليار جنيه تتحملها الدولة..والوحدات مجهزة بالتراخيص وبنظام الإيجار تسهيلاً على الشباب.

الشعب يحتفل بعيد الشرطة في الميادين والشوارع

احتفل الشعب المصري ، أمس الجمعةن بعيد الشرطة،وأضاءت الألعاب النارية سماء القاهرة، وشعر رجال الشرطة بالفرحة الغامرة حين لمسوا من المواطنين تضامنهم معهم وسعادتهم بهم، لاشتراكهم في الاحتفال معهم، وذلك بقيام المواطنين وأطفالهم بتقديم الزهور إلى رجال الشرطة المنتشرين في كافة الميادين والشوارع الرئيسية، وقام رجال الشرطة  في جميع المحافظات المصرية، بالنزول إلى الشوارع مقدمين الهدايا للمواطنين المصريين بمناسبة ذكرى عيد الشرطة ـ25 يناير/ كانون الثاني ـ وإيماناً من وزارة الداخلية بمشاركة الاحتفال بهذه الذكرى مع كل أطياف المجتمع المصري كونها ذكرى راسخة في أذهان المصريين.

مرصد الإفتاء: أهم إنجازات ثورة يناير كشف انتهازية الجماعات الوصولي

أكد مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة، التابع لدار الإفتاء المصرية، أن أحد أهم إنجازات الثورة المصرية في 25 يناير/ كانون الثاني، تتمثل في كشف حقيقة الجماعات الوصولية، التي تنتهز الفرصة لتتسلق على أكتاف الآخرين لتحقيق مصالحها وأهدافها الضيقة الشخصية، بعيدًا عن المصالح الأوسع للوطن، كما كشفت الثورة أن الشعب المصري بفطرته السليمة ووعيه التاريخي يلفظ جماعات الظلام مهما حاولت خداعه والتلبيس عليه باسم الدين والوطنية.

«النقد الدولي»: مصر حققت أكبر معدل نمو في المنطقة

قالت كريستين لاجارد، مدير عام صندوق النقد الدولي، في بيان أمس، إن مصر حققت تقدماً كبيراً يدل عليه نجاحها في تحقيق الاستقرار الاقتصادي الكلي، فضلا عن انخفاض معدل البطالة.

وأضافت لاجارد، في بيان، إن معدل النمو في مصر أصبح من أعلى المعدلات المسجلة في المنطقة، كما يسير عجز الميزانية في اتجاه هبوطي، والتضخم في طريقه لبلوغ الهدف الذي حدده البنك المركزي مع نهاية 2019، كذلك انخفضت البطالة إلى 10% تقريباً، وهو أدنى معدل بلغته منذ عام 2011، وتم التوسع في إجراءات الحماية الاجتماعية.

أموال الدوحة فصلت غزة عن الضفة

نقلت صحيفة «إسرائيل هيوم»،أمس، نقلا عن مصدر سياسي في حكومة نتنياهو قوله، إن الانجاز الكبير الذي حققه نتنياهو من خلال سماحه بإدخال المال القطري إلى قطاع غزة هو فصل القطاع عن الضفة الغربية. فيما يكشف دور الدوحة في زيادة الانقسام الفلسطيني.

وقال المصدر: إن السلطة ومنذ توقيع اتفاقية أوسلو كانت ترفض أية رقابة إسرائيلية علي الأموال التي يتم نقلها إلى قطاع غزة. أما الآن فإن إسرائيل باتت تراقب كل دولار يدخل إلى هناك.

جاء ذلك ردا علي انتقادات خصوم نتنياهو على إدخال الحكومة الإسرائيلية المال القطري إلى حماس في قطاع غزة.

الأمم المتحدة: العالم في طريقه إلى كارثة محققة

أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، أن العالم يشهد اليوم “تفككًا” مثيرًا للقلق، خصوصًا بسبب العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وروسيا والصين.

وأوضح جوتيريش، في تصريح بمنتدى دافوس، أن العلاقات بين القوى الرئيسية العالمية، روسيا والولايات المتحدة والصين، لم يسبق أن شهدت مثل هذا الخلل، الذي تشهده اليوم، واصفًا الوضع بأنه «كارثي نوعًا ما».

وأشار الأمين العام للأمم المتحدة إلى أن «موازين القوى في تراجع»، داعيًا إلى الدفاع عن المقاربة متعددة الأطراف في العلاقات الدولية، مضيفًا أنه «إذا لم يحصل توجه معاكس فنحن في طريقنا إلى كارثة».

«محمد» يكتسح مواليد النرويج

كشفت إحصاءات حديثة في العاصمة النرويجية أوسلو، أن معظم الذكور في المدينة يحملون اسم «محمد» منذ سنة 2008.

ويري خبير نرويجي مختص في شؤون الإحصاء، أن اختلاف الأسماء في العاصمة أوسلو أمر مألوف منذ مدة طويلة، كما يبرر هذا الاختلاف إلي وجود جالية متنوعة في أوسلو. ففي هذه المدينة التي يصل سكانها إلي 624 ألف نسمة، يمثل المهاجرون 30.4% من سكان المدينة.

بوتين يؤكد رفض أي تدخل خارجي في الشؤون الداخلية لفنزويلا

أكد  الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس الجمعة، على موقف بلاده الرافض لأي تدخل خارجي في الشئون الداخلية لفنزويلا.

وقال المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، إن بوتين بحث مع الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن القومي الروسي الوضع في فنزويلا، وناقش معهم الموقف في فنزويلا، والتأكيد مرة أخرى على موقف روسيا الرافض لأي تدخل خارجي في الوضع السياسي الداخلي في هذا البلد.

أمريكا تدعو لجلسة طارئة بمجلس الأمن حول فنزويلا وتسحب دبلوماسيها

في إطار حشدها الدولي للاعتراف بزعيم المعارضة في فنزويلا رئيسا مؤقتا للبلاد، دعت واشنطن مجلس الأمن الدولي إلى عقد جلسة طارئة اليوم لمناقشة هذه الأزمة في الوقت الذي أصدرت فيه الخارجية الأمريكية أمرا أمس يقضي بمغادرة جميع موظفيها «غير الأساسيين» في البعثات الدبلوماسية التابعة لها داخل فنزويلا، كما أعلن من جانبه الرئيس الفنزويلى نيكولاس مادورو إغلاق سفارة بلاده وكل قنصلياتها في الولايات المتحدة.

.. وكان النزيف مرعبا!

وفي مقالات الرأي بصحيفة الأهرام، كتب مرسي عطا الله ، تحت نفس العنوان: أظن أن شعب مصر بات مدركا ومستوعبا لكل الدروس المستفادة من السنوات العجاف التى أعقبت أحداث 25 يناير 2011 وفى مقدمة هذه الدروس أننا مازلنا بحاجة إلى صنع المعادلة الضرورية بين استحقاقات الممارسة الديمقراطية التى نحلم بها وبين ثوابت وجذور الخصوصية الذاتية التى يندرج ضمن بنودها درجة التطور السياسى والموروث الثقافى والبعد الاجتماعي. ومعنى ذلك أن الذين يحبسون أنفسهم فى المفهوم الضيق بأن الديمقراطية هى مجرد حرية التعبير الذى يوفر حق الصراخ والمزايدة إنما يقعون فى خطأ فادح، لأنهم لا يأخذون من الديمقراطية سوى شكلها الخارجى فقط، بينما يتركون المضمون خاويا!

وأضاف: لم يكن ما جرى للعديد من شعوب الأمة العربية تحت رايات الربيع المزعوم مجرد نزيف دموى مرعب أزهق عشرات الألوف من الأبرياء وإنما النزيف الأخطر والأشد رعبا كان نزيفا عقليا أفرز ضبابا كثيفا حجب عن العيون والقلوب رؤية الطريق السليم للإصلاح والتغيير نتيجة العجز فى عتمة الضباب عن تحديد الفواصل والمسافات بين ما هو حق وما هو باطل! والحقيقة أن غالبية شعوب الأمة باتت على يقين بعد أن استوعبت دروس السنوات العجاف أنه ليس هناك خطر يمكن أن يهدد حاضر ومستقبل أى أمة مثل خطر تغييب العقل لحساب عواصف التهييج والإثارة لأن العقل يبنى المواقف الصحيحة، أما لغة الإثارة والمزايدات فإنها تصنع فرقعات مؤقتة تدمر بأكثر ما تبنى، وتفرق بأكثر ما تجمع وتهدد بأكثر ما تحمي.

ونشرت صحيفة الوفد «كاريكاتير» عن أزمة شوارع القاهرة مع  انفلات وسيلة المواصلات الـ «توك توك».