الشاعر والكاتب المغترب فاضل البياتي يخص (المستقلة) بقصيدة جديدة
(المستقلة).. خص الشاعروالفنان والكاتب العراقي المغترب في السويد فاضل صَبّار البياتي (المستقلة) بقصيدة جديدة كتبها إلى كلِ إنسانٍ نَزيهٍ وعَفيف ومُثْمِر إلى كلِ إنسانٍ نَزيهٍ وعَفيف ومُثْمِر .
هُروبُ الغُراب والبُومِ في فَجِرٍ مُبَكِّر
فاضل البياتي
السويد
* إلى كلِ إنسانٍ نَزيهٍ وعَفيف ومُثْمِر، رُغمَ نَعِيق غُرابٍ أو بُومٍ.
فَلتَهنَأ أيها ألإنسانُ البَهيّ مَعَ إطلالَةِ كلِ يومٍ جَديد.
رُبَما أُوهَبُ نَشوة أزَلِيّة
لِحَبِيبَة سَرمِديّة رَحَلت عَني، غَدَاٌ.
رُبَما أَمسِك سَراباً..
يَتَجَلّى بَينَ كَفَيَّ سَلامَاً وَيَقِينَاً وَسَكَن
وأنا ألحائِر كَلَهفَة تُمتَحَن
بَينَ زَمْهَرِيرِ الغُربَة
ونارِ أشواقِ الوَطن..
إنّني أَمنَحُ حلمي ألمُؤجَلِ والمُراق
للبَراءة، لِلطفُولة، لِلضحايا، لِأَكُفِ ألفُقراءِ في العراق
فَعَسى يُنبِتُ أَخضَر، هاهُناكَ في قِفارٍ
رُوّيَت مِن دِماءٍ وَدُمُوعٍ تَنْهَمِر..
رُبَما يُمكِنُ ذلِك
بَعدَ أن يَمضي العُمُر.
*
لَن أكونَ أَبداً حُبَاَ مُحَنّط
لَن أُغَيَّبَ بِالزَمانِ
إِنَني ضَوءٌ جَرِيحٌ مُتَجَذّر بالمَكان
وَتَوَزع مِثلَ لُغزٍ لَيسَ يَملِكهُ أحَد
وَالمُخبِر، والمُزَيّف، والمُسخ
عَقَدوا الطَوقَ حَوليَّ
لِسِنِينٍ في حَذر
واحِدٌ لَم يُتقِنُ دَورَه كَنَديم
آخَرٌ يَفرِضُ نَفسَهُ كَدَلِيلٍ مِن دُخان
ثالِثٌ عِندَ بداياتِ الفرَح، كَعَلامَة لِلجَحِيم.
*
رُبَما الليَّلةُ سَأحلَمُ بالصَباحِ.. بالفَجِر.
وَلكِن كَيفَ أَحلُمْ..!
هاهوَ البُومُ أمامَيَ قَد ظَهَر
مِثل جِنيٌة عَجوزتَعتَلي غُصنَاً تَيَبَّس وَتَعرى مِن حَياة..
فَتَعَرَّت مِن حَياء.
والنَعِيقُ والنُواح يُربِكا دِفئَاً مُهَلهَل
لِحَزينٍ مُرتَهَن، مِثلَما يَغزو ألمُشَرّد الشِتاء.
وعِيُونُ البومِ تَقدَحُ بالشَرَر
أو تُحَدِقُ بَعدَ حِينٍ بِإنطِفاء.
وَنَدِيمي، صَوتُ كَلبٍ سائِبٍ يَنبَح، تَدَجَجَ بالسِلاح
ضِدَّ زَخاتِ المَطر، ضِدَّ أفراحِ الضِياء.
وزُحامٌ مِن هِرَرّ
تَتَصارع بِضَراوَة، بالمَخالِبِ والنِقُودِ والخَمر
تَفتَدي أُنثىً لَعوبَاً، بالعَراءِ تَنتَظِر
تَرقِبُ مِنهم قَتيلاً، يَنتَصِر..
وَالنَعِيقُ مُستَمِر..
وصَراصِيرٌ تُثَرثِرُ بِكأبة وَرَتابة
وَتُغَنّي ألإشاعة في الصَحافة المُشتراة والمُباعَة
وإذاعة في إذاعة
تَختَلِط، تَتَنافَسُ بالكِذب، بالثَواني، كُل ساعَة
وَصراخٌ وَعَويلٌ وهُراءٌ
مِن شُويّعِر
زَجَّ بَغله بَينَ خَيلِ الشُعَراء
إِعتادَ تَشْوِيه الحَقائِق
وسُكارى، بِشَجاعَة مِن خَيال وسُّعَار
تَنتَصِر ثَوراتهم
لابِفَوّهاتِ البَنادِق
بَل بِفَوهاتِ القَناني، ضِدَّ أشخاصٍ كِبار.
*
هذا فَجِرٌ آخر يُشرِقُ في ذاكِرَتي
يَطردُ مِنها نَخاسٌ أهبَلّ
أفنى عُمرُهُ يَتَسَوّل
ذِهابَاً وإياب.
في الظُلمًةِ يَتَلَصَّص مِن ثَقبِ الباب
رَضَعَ مِن ثَديِ أُم مُسَيلَمة الكَذّاب
وَماتاب…
وَتابَ في سِرِهِ عَن عِشقِ البَذرة في أرضِه
وأعلَنَ في غَفلةِ مَن كانوا في غَفلة، أو مازالوا في غَفلة
إنّهُ وسواسٌ خَنّاس، مَهزوزٌ خائِر يَتَوسّل…
مَنحوتٌ مُتَشَكِل كَغُراب.
مُتَجَرِّد مِن إحِساسٍ أو مِحراب
يَتَغَنَجُ في خُيَلاء
فَيَحسِبُ نَفسَه سَليلُ ذَكاء.
وَصياحُ الديك يُطلِقُها صَرخة
صباح مَساء…
– كَذّابٌ.. كَذّابٌ.
لَيسَ يُطِيقُ بِزُوغ الفَجرِ
فَوَلّى مُنهَزِمَاً… وَغاب.
*
هذا فَجرُ آخر أرنو فيهِ مِن بُرجِ حَدائق ذاكِرَتي بِبَهاء.
أُشاهِدُ بُومَاً، رِمّة دُون حِراك
فُنِيت مَراتٍ .. مَرات
يَسكُنُ فِيها قَلبُ الشَرِ…. ومات
أرقُبُ دُميّة تَستَجدي
فَخراً وَمَدِيحاً زائِف
مِن هذا أو ذاك…
لِتُجَمّل صُورتها النَكراء.
فَلاتَفلَح، إذ يَفضحُها شَفَقِ الفَجِر
فَتَهرُب، وتَمضي لِسُبات…
*
ها أنا اليَوم أفِقتُ، كُنتُ كابُوساً أعيش، ولكِني صَحَوت
ومَعي الحلم وَمُفعَم بِالأمَل.. بألرَجاء
كَي يفوزالناس، كُل الناس في أرض بِلادي بِهَناء
دونَ خَوفٍ وأرتِيابِ
دونَ بُومٍ أوغُرابِ..
وليَعِش أسمَ العراق في الأعالي
يَلمَعُ بَينَ النِجُومِ أوفوق السُحاب..
*
أجَل.. أجَل..
ها أنا ألآن أفِقتُ، مِن كابُوسٍ أَفقت
فَسَخِرتُ وضَحَكِتُ
ومازِلتُ جَبَل…
إنّني أَمنَحُ حلمي ألمُؤجَلِ والمُراق
لِلجَمالِ، لِلتَسامحِ، لِلمَحبَة في العراق
فَعَسى يُزهِرَ أَخضَر، هاهُناكَ في قِفارٍ
سُقِيَت مِن دِماءٍ وَدُمُوعٍ تَنْهَمِر.
رُبَما يُمكِنُ ذلِك
حَتى لَو يَمضي العُمُر.
ستوكهولم. السويد
2019
يذكر ان الشاعر والفنان فاضل البياتي هو واحد من المبدعين ألإذاعيين العراقييّن من جيل السبعينات. يعيش في المهجر منذ 27 عاماً. كتب وأخرج للمسرح وللإذاعة والتلفزيون، عمل ممثلاً في المسرح وألإذاعة والتلفزيون وكتب في العديد من الصحف والمجلات العراقية والعربية، ونَشَرَألمئات من المواد الصحفية مابين التحقيقات والمقالات والأعمدة الصحفية والمقابلات والدراسات، فضلا عن نشره للقصة والشعر، كما عمل مدرساً للفنون والمسرح لسنواتٍ كثيرة.
هاجر الإذاعي والمسرحي والكاتب والفنان العراقي والشاعر فاضل صبار البياتي مِن العراق ولَم يَعُد منذ عام 1992 حيث تخلى عن درجته الفنية ومَنصِبه كرئيس لقسم التمثيليات في اذاعة بغداد، وكمخرج اذاعي مِن سنة 1972 لغاية عام 1992
في سنة 1991 طالب بالتقاعد من المؤسسة العامة للإذاعة والتلفزيون التي عمل فيها مخرجاً اذاعياً وممثلاً وكاتباً للمسلسلات الدرامية. لكن دائرة الإذاعة والتلفزيون انذاك كانت تحاول إجباره على أن يواصل عمله رئيساً لقسم التمثيليات ومخرجاً، خاصهً بَعدَ أن تَسَرَبت أخبارعن نِيَتِه لِلهِجرة بَعدَ نَيلهِ التقاعد، مما قَد يؤثرعلى زملائهِ الكثيرينَ حَوله فَيحذونَ حَذوه، وهذا الذي حصل بالفعل بعد هجرته، وهو أمر لم يتوقعه هو شخصيا آنذاك..
في هِجرته ومنذ الأيام الأولى لوصوله ليبيا عام 1992، مُنحَ عمله الجديد على الفور مع سكنٍ لائق.عملَ لسنوات عديدة مدرساً للفنون والمسرح والإعلام وفي الصحافة، وقائداً ومدرباً ومدرساً لمئات الطالبات في المعاهد العليا في ليبيا، نظراً لِما يَتمتع به هذا الفنان الشامل من خُلِقٍ رَفيع وخبرة محنكة ومتميزة في العمل الأعلامي والفنون الجميلة الإبداعيّة.
مُنذُ عشرين عاماً يعيشُ الشاعر فاضل البياتي في السويد التي يحمل جنسيتها مواطناً سويدياً. يكتب باللغة السويدية وعمل ونشر كتاباته في صحف سويدية عديدة. ومثل أدواره وأعماله الكثيرة في اللغةِ السويدية على المسرح السويدي، لكنه مُبدع لايفتش عن الشهرة السريعةِ، الزائفة، الرخيصة، بَل عَن المعنى والقِيم.
يقود ويرأس ألآن فرقة مسرحية سويدية إسمها “مسرح بلا حدود” Teater Utan Gräns ألتي قدمتُ ومازالت تقدم أعمالاً أبداعيةً مسرحيةً باللغة السويدية مطعمة بالعربية والثقافة الشرق أوسطية
عام 2014 أصدركتابه الأول باللغة السويدية “عمت مساء ياصدام “Godnatt Saddam” الذي يحتوي على 6 مسرحيات. وصدر كتابه الثاني “سويدي ليس سويدي” ((SvenskOsvensk)) باللغة السويدية العام الماضي 2018/ نوفمبرـ تشرين الثاني والذي ضم في متنه عدة مسرحيات جديدة.
* بَعضٌ من أهمِ أعمالهِ المسرحيةِ التي قدمها في العراق.:
مسرحية «مشرب شاي».. تأليف جون باتريك، تمثيل / قُدِمت على مسرح قاعة معهد الفنون الجميلة البناية القديمة في الكسرة 1971. إخراج عبد الإله كمال الدين
مسرحية « الاقطاعي الصغير ».. تأليف كارلو كولدوني تمثيل / قُدِمت على مسرح قاعة معهد الفنون الجميلة البناية القديمة 1972. إخراج عبد اللة جواد
مسرحية “فندق الغرباء” تمثيل. فاضل البياتي، قُدمت في مسرح بغداد، فرقة المسرح الشعبي.عام 1972إخراج جعفرالسعدي.
مسرحية “بطاقة دخول الى الخيمة ” تمثيل. فاضل البياتي، فرقة المسرح الوطني، عُرضت على قاعة مسرح الفرقة القومية القديم في كرادة مريم، عام 1973 ببغداد. إخراج بدري حسون فريد.
مسرحية “الغرباء لايشربون القهوة” تمثيل فاضل البياتي، مسرح قاعة الشعب ببغداد عام 1974 إخراج محسن العزاوي.
مسرحية “الحجاية حجايتكم أنتو” تأليف فاضل البياتي، قُدمت على قاعة مسرح بغداد عام 1982 تقديم فرقة المسرح العمالي . إخراج جوزيف الفارس.
مسرحية “زفة عرس” تأليف فاضل البياتي، قدمت على قاعة الربيع في الموصل من قبل فرقة نينوى للتمثيل . عام 1986 إخراج جلال جميل.
مسرحية “ألأميرة والنرجس” / تأليف فاضل البياتي، تقديم الفرفة القومية للتمثيل، عُرضت في قاعة المسرح الوطني في بغداد عام 1987 إخراج سعدون العبيدي
وَلعل من المفيد هنا إستذكار بضعة نماذج لمسلسلات في ثلاثين حلقة إذاعية حصرا، كتبها أوأعدها أوأخرجها الفنان والكاتب فاضل البياتي، فضلاعن الثلاثيات والسباعيات، وهي غيض من فيض مما قدمه فاضل البياتي خلال مسيرتة الإبداعية من تاريخ عمله في إذاعة بغداد، منذ عام 1972 لغاية 1992 ناهيك عن مئات البرامج الإذاعية والتلفزيونية في الشأن السياسي والثقافي، عندما عمل في عامي 1972-1973 مخرجا ومعدا للبرامج في القسم السياسي في إذاعة بغداد، ثم في القسم الثقافي في إذاعة بغداد، ومابين عامي 1977 و 1978 عمل مخرجاً تلفزيونياً للبرامج في قسم التنمية في تلفزيون بغداد
1- كتابة وإعداد فاضل البياتي مسلسل (الأنهار) 1973في ثلاثين حلقة إذاعية. إخراج باسل علي عمران. الرواية للأديب العراقي الكبيرعبد الرحمن مجيد الربيعي.
2- إخراج فاضل البياتي مسلسل “ألشاعرعبد المحسن الكاظمي” 1974 تأليف علي حسن البياتي، قام بالدورالرئيسي، وهو “الشاعر”، الفنان الكبيربدري حسون فريد.
3- إخراج المسلسل الأسبوعي التمثيلي التاريخي “معارك العرب” 1975 إعداد الكاتب الكبير صباح عطوان.
4- إخراج مسلسل “لن يمرالغزاة” في 30 حلقة، 1975 كتابة وإعداد الفنان حسين اللآمي.
5- إخراج مسلسل ((نسل التنين)) 1976 في ثلاثين حلقة، عن رواية الكاتبة الأمريكية “بيرل بك” أعدها للإذاعة الروائي العراقي “عبد الرزاق المطلبي”
6- إخراج مسلسل (الصبار) 1976 في ثلاثين حلقة إذاعية / عن رواية بالعنوان نفسه للأديبة الفلسطينية سحر خليفة أعدها للإذاعة الكاتب الفلسطيني نواف أبو الهيجاء. الموسيقى التصويرية للموسيقارخالد ابراهيم.
7- إخراج مسلسل “إبراهيم صالح شكر” في 30 حلقة، 1977 كتابة الأديب سلمان السعدي، قصائد الشاعر صاحب خليل إبراهيم الموسيقى التصويرية للفنان كمال السيد.
8- إخراج مسلسل (معلم من بلادي) 1977 في ثلاثين حلقة، تأليف الفنان عبد المطلب السنيد. الموسيقى التصويرية للفنان عبد الحسين السماوي، شعر ناظم السماوي وغناء الفنان حميد منصور.
9- إخراج مسلسل الاعتبار، عام 1978عن كتاب الاعتبارلأسامة بن منقذ. أول سيرة ذاتية في التاريخ العربي. إعده للإذاعة الشاعرمحمد علي الخفاجي في ثلاثين حلقة. تمثيل نخبة من الممثلين العراقين والعرب. الموسيقى التصويرية للفنان طالب القره غولي.
10- إخراج المسلسل اليومي (فلنمد الجسور) عام 1978 برنامج تمثيلي يومي كتابة الفنان عزيزعبد الصاحب، إستمر لأكثرِمن عام ثم تَداولَ على إخراج وكتابة البرنامج آخرون من بَعدِه، حين إلتَحَقَ الفنان فاضل البياتي بالجيش لخدمة الإحتياط وذلك في عام 1980.
11- مُنذُ بدايات عمله في إذاعة بغداد أوائل السبعينات أنجزالفنان فاضل البياتي كتابة وإخراج مئات الأعمال الإذاعية عن شتى المناسبات الوطنية .
12- كتابة مسلسل (الرقص على أكتاف الموت) 1982 في ثلاثين حلقة إذاعية عن رواية بالعنوان نفسه للأديب العراقي الراحل عادل عبد الجبار وكان المسلسل من إخراج محسن العلي.
13- كتابة واخراج مسلسل (الثار يازلمنه) 1983 في ثلاثين حلقة إذاعية، عن رواية (مكابدات عبد الله العاشق) للأديب العراقي عبد الخالق الركابي.
14- تأليف مسلسل “محلتنا” ثلاثون حلقة 1984. إخرجها للإذاعة فخري حكمت.
15- إخراج مسلسل “أبو المثل ماخله شي ماكاله” 1984 في ثلاثين حلقة. أعداد وكتابة الفنان مقداد مسلم.
16- كتابة واخراج المسلسل الغنائي “أيام وأوهام” 1985 في ثلاثين حلقة، تمثيل المطرب سعدون جابر. ألحان المقاطع الغنائية، الفنان طالب القره غولي.
17- كتابة وإخراج مسلسل (الحقول البيضاء) 1985 في ثلاثين حلقة / عن رواية بالعنوان نفسه للأديب العراقي .محمد شاكر السبع.
18- كتابة وإخراج مسلسل (وظهرت الحقيقة) 1985 في ثلاثين حلقة إذاعية عن رواية القطار الأول الى بابيلون. لماكس ايرليك. ترجمة جاذبية صدقي
19- كتابة واخراج المسلسل الغنائي الآخر 1986، في ثلاثين حلقة، والذي مثله كل من الفنانة المطربة الراقية أمل خضيروالفنان الكبيررياض أحمد.
20- كتابة وإخراج مسلسل “وأرتفع الستار” 1991 في ثلاثين حلقة تمثيل الفنان الأستاذ الكبير قاسم محمد، عبدالجبار كاظم، إبتسام فريد وانعام البطاط
أغلب السيدات والسادة الممثلين الذين شاركوا بأغلبِ مسلسلاته وأعماله ألتي أخرجها وكتبها للإذاعة:
سليمة خضيّر، سامي عبد الحميد، فوزية الشندي، بدري حسون فريد، سامي قفطان، قاسم محمد، إبتسام فريد، غازي التكريتي، طعمة التميمي، حميد الجمالي، فوزية حسن،عبد الجبار عباس، حسن عبد، جعفر السعدي، صادق علي شاهين، أفراح عباس، كريم عواد، كنعان وصفي، مقداد عبد الرضا، عبد الجبار كاظم، هديل كامل، سعدية الزيدي، طه سالم، جلال كامل، حسن حنيص، سمرمحمد، عواطف نعيم، سعدي يونس، نزارالسامرائي، هناء محمد، مقداد مسلم، أبراهيم الهنداوي، سلام عبد الزهرة، فلاح زكي، فارس عجام، روناك شوقي، شذى سالم، فلاح هاشم. والمطربون سعدون جابر وأمل خضيّر ورياض احمد
برامج إذاعية يومية أو إسبوعية أخرى من إخراج أو من إعداد فاضل البياتي.
– إعداد وإخراج البرنامج اليومي “طريق السلامة” تقديم الرائد الإذاعي فارس رشيد.
– إخراج البرنامج التمثيلي الإسبوعي”القصة القصيرة” إعداد بدري حسون فريد.
– إخراج البرنامج التمثيلي الإسبوعي “محاكمات” إعداد معاذ يوسف.
– مابين عامي 1972 و 1973 إخراج وإعداد العشرات من البرامج السياسية، منها البرنامج السياسي اليومي”دورةٌ حول الصحافة” تقديم نخبة من أمّهر وأنجح المذيعين؛ أمثال ألأديب الفلسطيني أديب ناصر، ألسيدة أمل حسين، السيدة سهام محمود، السيد المذيع عامر رشيد، السيدة سهام حداد.
– عام 1986 إخراج البرنامج الثقافي اليومي الموسوعة الثقافية الذي كتبه عبد الحميد العلوجي في 90 حلقة وكان من تقديم المذيع مقداد مراد والمذيعة مديحة معارج.
* أعَدَت وكَتَبَت البيوغرافيا سوسن عَبد الحميد