الخارجية الإيرانية: لا بديل عن الاتفاق النووي وعلى الأعضاء فيه ضمان التوازن بتنفيذ تعهداته
2020-07-15 00:00:00 - المصدر: كلكامش برس
كلكامش برس/ متابعة
طالبت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الأربعاء، جميع دول الأعضاء الموقعة على الاتفاق النووي بالحفاظ على مضامينه وتنفيذه بالكامل.
وجاءت تصريحات الخارجية الإيرانية بمناسبة الذكرى الخامسة للاتفاق النووي حيث قالت إن "لا بديل عن الاتفاق النووي وعلى الدول الأعضاء فيه ضمان التوازن في تنفيذ تعهداته".
وشكرت الخارجية الإيرانية كل من روسيا والصين على موقفها بسبب سعيهم الدائم للحفاظ على الاتفاق النووي، مؤكدة أنها "تأمل أن يستمر هذا التعاون بين جميع الدول".
وفي السياق نفسه، غرد وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، يوم أمس الثلاثاء، بمناسبة مرور بمناسبة مرور 5 اعوام على توقيع الاتفاق النووي، الذي وصفه بأكبر انجاز دبلوماسي خلال العقد الاخير، موجها النقد من جديد إلى حكومة ترامب على اجراءاتها اللاقانونية قبال هذا الاتفاق.
ووقعت إيران مع مجوموعة خمسة زائد واحد اتفاقا عام 2015 يحد من تطوير برنامجها النووي، لكن الرئيس ترامب أعلن الانسحاب من الاتفاق.
وبموجب الاتفاق الذي وقعته إيران مع القوى العالمية وقبلت فيه بوضع قيود على برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات، من المقرر أن ينتهي في أكتوبر/تشرين الأول أجل حظر للأسلحة فرضته الأمم المتحدة على طهران. وتقول الولايات المتحدة التي انسحبت من الاتفاق عام 2018 إنها ترغب في تمديد الحظر.
طالبت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الأربعاء، جميع دول الأعضاء الموقعة على الاتفاق النووي بالحفاظ على مضامينه وتنفيذه بالكامل.
وجاءت تصريحات الخارجية الإيرانية بمناسبة الذكرى الخامسة للاتفاق النووي حيث قالت إن "لا بديل عن الاتفاق النووي وعلى الدول الأعضاء فيه ضمان التوازن في تنفيذ تعهداته".
وشكرت الخارجية الإيرانية كل من روسيا والصين على موقفها بسبب سعيهم الدائم للحفاظ على الاتفاق النووي، مؤكدة أنها "تأمل أن يستمر هذا التعاون بين جميع الدول".
وفي السياق نفسه، غرد وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، يوم أمس الثلاثاء، بمناسبة مرور بمناسبة مرور 5 اعوام على توقيع الاتفاق النووي، الذي وصفه بأكبر انجاز دبلوماسي خلال العقد الاخير، موجها النقد من جديد إلى حكومة ترامب على اجراءاتها اللاقانونية قبال هذا الاتفاق.
ووقعت إيران مع مجوموعة خمسة زائد واحد اتفاقا عام 2015 يحد من تطوير برنامجها النووي، لكن الرئيس ترامب أعلن الانسحاب من الاتفاق.
وبموجب الاتفاق الذي وقعته إيران مع القوى العالمية وقبلت فيه بوضع قيود على برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات، من المقرر أن ينتهي في أكتوبر/تشرين الأول أجل حظر للأسلحة فرضته الأمم المتحدة على طهران. وتقول الولايات المتحدة التي انسحبت من الاتفاق عام 2018 إنها ترغب في تمديد الحظر.