اخبار العراق الان

كتب كريم السيد:

نظرا للتغير الإجتماعي الذي طرأ بعد 2003 وإتفتاح الدولة العراقية على الأفراد وإنتعاش مرتبات الوظائف وتحسّن مستوى الدخل ونشاط الإستيراد وإستشراء الفساد والإستفادة منه (سياسياً وشعبياً) فقد إنحسرت الكثير من المِهن وصار نطاقها ضيّق إن لم يتلاشى…

هذه بعض منها:

– حداد سچاچين مگاصه.. دوّار

– تبديل مواعين بالأحذية والنعل (أجلكم الله).

– تصليح جداحات (ولاعة)

– غياب مؤثر وواضح للشخاطة

– محال التسجيلات

– بائع السكائر بالمفرد

– تصليح المُسجل والراديو (تحول هواتف وشاشات)

– بائع بيبسي بخ

– بيع لفات فشوش (طبخ رئة الماشية)

– حائك الگيوات (كان ما يتحاچى بالتسعينات)

– سوق البسط والحصران والمدّات

– سوق بيع البيض والمنتجات الحيوانية

– تراجع أهمية دور الخيّاط من منتج الى مصلح

– إنحسار بيع وشراء الخبز اليابس والنخالة

– الخصّاف والكوصرة (منتجات سعف النخيل)

– سيدات الملح (جمع وبيع الملح من الأمطار)

– سوق الحرامية (بيع وشراء حاجات المحتاج)

ذكروني بعد إذا ناسي لأن هواي بصراحة