صدور كتاب عن "الصدمة الجمالية" للناقد رياض موسى
2023-11-27 01:56:17 - المصدر: واع
بغداد – واع - فاطمة رحمة
صدر عن دار الشؤون الثقافية العامة في وزارة الثقافة كتاب (الصدمة الجمالية... تجليات الرؤى الإبداعية في المشهد الثقافي العراقي) للناقد رياض موسى.
وقال موسى لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن "الكتاب يندرج ضمن مفهومات النقد الثقافي، لما انطوى عليه من رؤية وتحليل نقدي لمنجزات إبداعية عراقية متنوعة الاتجاهات".
وأضاف، أن "الهدف منه إعادة البحث والمعاينة والتقصي في الفضاءات المشكلة للثقافة العراقية، ومحاولة وضعها في سياقاتها المنتجة للمعنى، لأعود القارئ على اكتشافات جديدة ومغامرات قرائية مغايرة؛ لأن الإدعاء بالمعرفة الكلية والمغايرة المطلقة والشاملة والنهائية لا وجود له إلا في المخيلة".
وأردف، "فما يمكنني أن أعود القارئ عليه هو الكشف أو التعرف، أو تأكيد القيم، والارتحال عبر الأزمنة وتقصي الأمكنة وحفريات الذاكرة وروحها، في محاولة التخلص من قيود الرتابة وملل التكرار؛ لأن الأساس في رؤية هذا المؤلف هو الكتابة، عن رؤى وتجارب ومنجزات حيوية، حققت صدمة للمتلقي".
وتابع موسى، أن "الثقافة التي ننتجها اليوم، تحمل ملامحنا تشبهنا، ولا يمكن إلا أن تشبه مبدعها، فهي مغامرة وجودية قبل كل شيء، لذلك يغوص في أعماق الذات الإنسانية الخلاقة، من خلال تجاربها الوجودية والاجتماعية والفكرية، وسيكون بحثا عن الإنسان المختبئ داخل الإنسان"، لافتاً، إلى أنه "يجيب في كتابه على أسئلة تمليها الرؤية المدهشة والمندهشة، التي تمتد من مستوى الفضول الطفولي إلى درجة الفلسفة والحكمة"، حسب تعبيره.
صدر عن دار الشؤون الثقافية العامة في وزارة الثقافة كتاب (الصدمة الجمالية... تجليات الرؤى الإبداعية في المشهد الثقافي العراقي) للناقد رياض موسى.
وقال موسى لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن "الكتاب يندرج ضمن مفهومات النقد الثقافي، لما انطوى عليه من رؤية وتحليل نقدي لمنجزات إبداعية عراقية متنوعة الاتجاهات".
وأضاف، أن "الهدف منه إعادة البحث والمعاينة والتقصي في الفضاءات المشكلة للثقافة العراقية، ومحاولة وضعها في سياقاتها المنتجة للمعنى، لأعود القارئ على اكتشافات جديدة ومغامرات قرائية مغايرة؛ لأن الإدعاء بالمعرفة الكلية والمغايرة المطلقة والشاملة والنهائية لا وجود له إلا في المخيلة".
وأردف، "فما يمكنني أن أعود القارئ عليه هو الكشف أو التعرف، أو تأكيد القيم، والارتحال عبر الأزمنة وتقصي الأمكنة وحفريات الذاكرة وروحها، في محاولة التخلص من قيود الرتابة وملل التكرار؛ لأن الأساس في رؤية هذا المؤلف هو الكتابة، عن رؤى وتجارب ومنجزات حيوية، حققت صدمة للمتلقي".
وتابع موسى، أن "الثقافة التي ننتجها اليوم، تحمل ملامحنا تشبهنا، ولا يمكن إلا أن تشبه مبدعها، فهي مغامرة وجودية قبل كل شيء، لذلك يغوص في أعماق الذات الإنسانية الخلاقة، من خلال تجاربها الوجودية والاجتماعية والفكرية، وسيكون بحثا عن الإنسان المختبئ داخل الإنسان"، لافتاً، إلى أنه "يجيب في كتابه على أسئلة تمليها الرؤية المدهشة والمندهشة، التي تمتد من مستوى الفضول الطفولي إلى درجة الفلسفة والحكمة"، حسب تعبيره.