محمد رضا السيستاني: النصر على داعش نقطة مُضيئة في تاريخ المرجعية العليا والبلد
2023-12-10 16:40:08 - المصدر: واع
النجف الاشرف– واع
أكد نجل المرجع الأعلى السيد محمّد رضا السيستاني، اليوم الأحد، أن النصر على عصابات داعش الإرهابية نقطةً مُضيئةً في تاريخ المرجعيّة الدينية العليا الشريفة والبلد، فيما بين أن المسؤوليّة الكبرى الشرعية والوطنية تبقى في الحفاظ على هذا الإنجاز الكبير والنصر العظيم والعنوان المقدّس.
وقال السيد محمّد رضا السيستاني في كلمة له بمناسبة يوم النصر تابعتها وكالة الأنباء العراقية (واع): إن "أصحاب النصر هُم الّذين ضحّوا بأنفسهم، لا سيّما الّذين استشهدوا وأُصيبوا بعوقٍ دائم، هُم أصحابُ الفخر ، والمجدُ لهم"، مبينا أن "مسؤوليّة الآخرين مسؤوليّةٌ عظيمةٌ في الحفاظ على هذا النصر وعدم تشويهه، وقد تحقّق بفعل الدماء الكثيرة".
وأضاف، "يُعتبَر هذا النصر نقطةً مُضيئةً في تاريخ المرجعيّة الدينية العليا الشريفة والبلد، إذ أنّها ولأوّل مرّةٍ تفتي بالدفاع الكفائي ويتحقّق النصرُ في تاريخ العراق المعاصر".
وأكمل: "لكن تبقى المسؤوليّة الكبرى الشرعية والوطنية في الحفاظ على هذا الإنجاز الكبير والنصر العظيم والعنوان المقدّس ، كما أشارت إلى ذلك المرجعية الشريفة في خطبة النصر".
واختتم بالقول: "كذلك كان الدور الكبير لمواكب الدعم اللوجستي ومشاركتهم بأموالهم في تحقيق النصر، فلهم المجدُ والفخرُ، ويوم النصر يومٌ مُهمٌّ في تاريخ العراق".
أكد نجل المرجع الأعلى السيد محمّد رضا السيستاني، اليوم الأحد، أن النصر على عصابات داعش الإرهابية نقطةً مُضيئةً في تاريخ المرجعيّة الدينية العليا الشريفة والبلد، فيما بين أن المسؤوليّة الكبرى الشرعية والوطنية تبقى في الحفاظ على هذا الإنجاز الكبير والنصر العظيم والعنوان المقدّس.
وقال السيد محمّد رضا السيستاني في كلمة له بمناسبة يوم النصر تابعتها وكالة الأنباء العراقية (واع): إن "أصحاب النصر هُم الّذين ضحّوا بأنفسهم، لا سيّما الّذين استشهدوا وأُصيبوا بعوقٍ دائم، هُم أصحابُ الفخر ، والمجدُ لهم"، مبينا أن "مسؤوليّة الآخرين مسؤوليّةٌ عظيمةٌ في الحفاظ على هذا النصر وعدم تشويهه، وقد تحقّق بفعل الدماء الكثيرة".
وأضاف، "يُعتبَر هذا النصر نقطةً مُضيئةً في تاريخ المرجعيّة الدينية العليا الشريفة والبلد، إذ أنّها ولأوّل مرّةٍ تفتي بالدفاع الكفائي ويتحقّق النصرُ في تاريخ العراق المعاصر".
وأكمل: "لكن تبقى المسؤوليّة الكبرى الشرعية والوطنية في الحفاظ على هذا الإنجاز الكبير والنصر العظيم والعنوان المقدّس ، كما أشارت إلى ذلك المرجعية الشريفة في خطبة النصر".
واختتم بالقول: "كذلك كان الدور الكبير لمواكب الدعم اللوجستي ومشاركتهم بأموالهم في تحقيق النصر، فلهم المجدُ والفخرُ، ويوم النصر يومٌ مُهمٌّ في تاريخ العراق".