نقيب الفنانين: مهرجان المسرح العربي تفعيل للثقافة الاكاديمية
2024-01-05 23:34:01 - المصدر: واع
بغداد ـ واع ـ فاطمة رحمة
أفاد نقيب الفنانين العراقيين جبار جودي ، أن مهرجان المسرح العربي تفعيل للثقافة الاكاديمية.
وقال جودي ، لوكالة الانباء العراقية (واع)، أن "النتائج المستحصلة من 13 دورة مضت، هي تفعيل الثقافة المسرحية لدى محترفيها والاكاديميين المعنيين بالشأن المسرحي والمتابعين وسواهم"، مؤكدا ان "كل الحصيلة إيجابية ما يحفز على إعتماد معطيات الدورات الماضية، وتوظيفها في ترسيخ نتائج المهرجان الرابع عشر الحالي".
وأضاف جودي وهو منسق مهرجان المسرح العربي الرابع عشر، الذي تقيمه الهيئة العربية للمسرح، في بغداد خلال المدة 10 – 18 كانون الثاني الحالي ، أن " الدورة الحالية تعد أضخم تظاهرة ثقافية في تاريخ المهرجان، وتعد بغداد باباً للتحليف في الفضاءات العالمية، وهي مناخ رحب فنانو العراق مؤهلون ليشغلوه بملكات جمالية عبقرية موضع رهان الثقافة العربية والهيئة والنقابة والدائرة".
ولفت الى ان "للعراق خصوصية مسرحية متقدمة، وإضاءات فائقة الوميض دائمة العطاء، تشع على المحيط العربي والعالمي، فهو القمة التي يحاول الجميع مطاولتها في سبيل نيل شرف بلوغ إبداعه بإعتبار المسرح العراقي وحدة قياس لتقييم الإبداع في العمل المهني والتلقي والنقد والدراسات الأكاديمية، من حيث ما يؤتى العراق يتفوق"، منوهاً بانه " في هذا المهرجان يشارك العراق بخمسة مسرحيات ثلاثة منها داخل المسابقة وإثنان ضمن العروض الموازية".
أفاد نقيب الفنانين العراقيين جبار جودي ، أن مهرجان المسرح العربي تفعيل للثقافة الاكاديمية.
وقال جودي ، لوكالة الانباء العراقية (واع)، أن "النتائج المستحصلة من 13 دورة مضت، هي تفعيل الثقافة المسرحية لدى محترفيها والاكاديميين المعنيين بالشأن المسرحي والمتابعين وسواهم"، مؤكدا ان "كل الحصيلة إيجابية ما يحفز على إعتماد معطيات الدورات الماضية، وتوظيفها في ترسيخ نتائج المهرجان الرابع عشر الحالي".
وأضاف جودي وهو منسق مهرجان المسرح العربي الرابع عشر، الذي تقيمه الهيئة العربية للمسرح، في بغداد خلال المدة 10 – 18 كانون الثاني الحالي ، أن " الدورة الحالية تعد أضخم تظاهرة ثقافية في تاريخ المهرجان، وتعد بغداد باباً للتحليف في الفضاءات العالمية، وهي مناخ رحب فنانو العراق مؤهلون ليشغلوه بملكات جمالية عبقرية موضع رهان الثقافة العربية والهيئة والنقابة والدائرة".
ولفت الى ان "للعراق خصوصية مسرحية متقدمة، وإضاءات فائقة الوميض دائمة العطاء، تشع على المحيط العربي والعالمي، فهو القمة التي يحاول الجميع مطاولتها في سبيل نيل شرف بلوغ إبداعه بإعتبار المسرح العراقي وحدة قياس لتقييم الإبداع في العمل المهني والتلقي والنقد والدراسات الأكاديمية، من حيث ما يؤتى العراق يتفوق"، منوهاً بانه " في هذا المهرجان يشارك العراق بخمسة مسرحيات ثلاثة منها داخل المسابقة وإثنان ضمن العروض الموازية".
