اتحاد التجذيف يختتم أنشطته للعام الحالي
2024-11-05 11:45:02 - المصدر: واع
بغداد-واع
اختتم الاتحاد المركزي للتجذيف أنشطته المحليَّة والخارجية للعام الحالي(2024) ،بعـد مشاركته الأخيرة في بطولة آسيا التي استضافتها أوزبكستان.
وقال رئيس اتحاد التجذيف عبد السلام خلف في تصريح لصحيفة الصباح تابعته وكالة الأنباء العراقية (واع) ،اليوم الثلاثاء، إن "العام الحالي كان حافلاً بالفعاليات المحلية والمشاركات الخارجية وشهد تسجيل العديد من الأرقام المميزة، موضحاً أن المكتب التنفيذي سيجتمع في الشهر المقبل من أجل إعداد المنهاج السنوي الآسيوي والعالمي للعام المقبل 2025 وتحديد البطولات المحلية وتهيئة اللاعبين بالمستوى المطلوب".
وذكر أن "من نجاحات الموسم الماضي حصول لاعب منتخبنا الوطني للمتقدمين محمد رياض على ذهبية آسيا بفعالية فردي خفيف رجال التي استضافتها مدينة سمرقند الأوزبكية وذات الكلام ينطبق على إنجاز زوجي المتقدمين الثنائي محمد رياض وعز الدين عبد السلام".
وأضاف أن "اتحاده بدأ بخطف ثمار عمله عن طريق الاهتمام بالفئات العمرية ، إذ أفرزت بطولة العراق الأخيرة العديد من المواهب التي ستكون في المستقبل الرافد الحقيقي للمنتخبات الوطنية وعدم الاعتماد على أسماء معينة تغيب أحياناً بسبب الإصابات أو الاعتزال المبكر".
اختتم الاتحاد المركزي للتجذيف أنشطته المحليَّة والخارجية للعام الحالي(2024) ،بعـد مشاركته الأخيرة في بطولة آسيا التي استضافتها أوزبكستان.
وقال رئيس اتحاد التجذيف عبد السلام خلف في تصريح لصحيفة الصباح تابعته وكالة الأنباء العراقية (واع) ،اليوم الثلاثاء، إن "العام الحالي كان حافلاً بالفعاليات المحلية والمشاركات الخارجية وشهد تسجيل العديد من الأرقام المميزة، موضحاً أن المكتب التنفيذي سيجتمع في الشهر المقبل من أجل إعداد المنهاج السنوي الآسيوي والعالمي للعام المقبل 2025 وتحديد البطولات المحلية وتهيئة اللاعبين بالمستوى المطلوب".
وذكر أن "من نجاحات الموسم الماضي حصول لاعب منتخبنا الوطني للمتقدمين محمد رياض على ذهبية آسيا بفعالية فردي خفيف رجال التي استضافتها مدينة سمرقند الأوزبكية وذات الكلام ينطبق على إنجاز زوجي المتقدمين الثنائي محمد رياض وعز الدين عبد السلام".
وأضاف أن "اتحاده بدأ بخطف ثمار عمله عن طريق الاهتمام بالفئات العمرية ، إذ أفرزت بطولة العراق الأخيرة العديد من المواهب التي ستكون في المستقبل الرافد الحقيقي للمنتخبات الوطنية وعدم الاعتماد على أسماء معينة تغيب أحياناً بسبب الإصابات أو الاعتزال المبكر".