اخبار العراق الان

عاجل

فيديو مسرّب لسماويين حكموا مصر قبل آلاف السنين

فيديو مسرّب لسماويين حكموا مصر قبل آلاف السنين
فيديو مسرّب لسماويين حكموا مصر قبل آلاف السنين

2016-01-18 00:00:00 - المصدر: ارم نيوز


كشفت وثائق ومقطع فيديو تم تسريبهم من الأرشيف السري للغاية في جهاز الاستخبارات السوفيتي السابق كي جي بي ، حدثا قد يشكل في حال إثباته وصحته صدمة علمية واجتماعية حول صحة الأسطورة القديمة التي تحكي عن وجود أشخاص من السماء حكموا مصر قبل آلاف السنين .
ربما يظن من يسمع ويشاهد أن التقرير من باب المزاح والخيال. ولكن مقطع الفيديو المرافق والذي تم تصويره عام 1961 يبين عناصر المخابرات السوفييتية وهم يدخلون مقبرة اكتشفها بدويان بالصدفة. حيث ابلغت المخابرات المصرية نظيرتها السوفييتية بأن ثمة أمر غريب ومختلف في الاكتشاف الحديث وقد يفيد بالأبحاث التي تجريها موسكو في إطار تطوير ترسانتها العسكرية استنادا لعلوم الفراعنة القديمة.
وتم العمل بسرية تامة بعيدا عن أعين المخابرات الأمريكية.ضمن عملية أطلق عليها مشروع إيزيس، حيث تكشف الوثائق بأن فريق البحث تعرض لقوة غامضة هائلة وصفها بالعدوانية في محاولة على مايبدو لطردهم من المكان الذي عثروا فيه على قطع أثرية من بينها 5 صناديق ومومياء وتابوت عتيق و8 عينات لرموز الكتابة الهيروغليفية.
ولكن المفاجأة الغريبة هي تكمن في المومياء التي لاتشبه مثيلاتها ويزيد طولها عن المترين وهو أعلى من متوسط طول الفراعنة آنذاك. كما أن المسح البيولوجي بين أن عمر المومياء يزيد عن اثنتي عشر الف سنة أي قبل عصر الأسر التي حكمت مصر. وبعد فك شيفرة الكتابة الهيروغليفية على جدار المقبرة كانت الصدمة بأن الكتابة تتحدث عن عودة ذوي الأجنحة من السماء . وهو ماخلدته الجداريا ت الفرعونية في كل أطوارها.

حيث تحكي أسطورة فرعونية قديمة أن أسرة أحد “الأرباب” نزلت ذات يوم من السماء إلى أرض مصر، حيث نقل هؤلاء إلى المصريين العلوم والحكمة وحين اكتملت مهمتهم عادوا أدراجهم إلى السماء باستثناء أحدهم، إنه أوزيريس الذي بقي بين المصريين لحماية وحفظ العلوم الغابرة!.
وزاد من حيرة العلماء السوفييت والمصريين المرض الغامض الذي تعرض له البدويان اللذان اكتشفا المقبرة ونقلا إلى المشفى قبل أن يفارقا الحياة.
لتعلن الاستخبارات المصرية والسوفيتية رسميا بأن المقبرة التي تم العثور عليها تعود لمخلوق سماوي وتم التعتيم الكامل على القصة إلى أن تسرب الفيديو وبعض الوثائق .ولعل ماخفي أعظم..