شاهد.. نساء يدخلن الموضة إلى عالم الأسلحة
"أين هي الأشياء الخاصة بالنساء؟ كان علينا الدخول إلى هذه السوق حيث هناك حاجة غير مشبعة"
لطالما كانت النساء على علاقة بهذه الصناعة، فنحن دائماً هنا ولطالما كنا نمارس الرماية.
" عام 2015 بلغ شراء الأسلحة النارية رقماً قياسياً 23.141.970
وقد قادت النساء هذا النمو : النساء 33% الرجال 67%
فعمد المصنعون مثل Glock لتصنيع أسلحة أصغر حجماً...
أيضاً.. شرطة المطارات بأمريكا تطالب بحمل عناصرها للأسلحة "حماية للجميع"
كي واغنر، مديرة العلاقات العامة في غلوك:
"وزنها خفيف وهي سهلة الحمل، ولذلك هي شعبية جداً عند النساء، لأنها قابلة للإخفاء بسهولة، ويمكن ارتداء عدة أنواع من الملابس معها"
انفوجرافيك: كيف تؤثر لوبيات أمريكا في قرارات واشنطن.. من السلاح والحروب إلى النفط وعلاقات الدول؟
كل عام تنفق مالكات الأسلحة 870$ على الأسلحة و405$ على الأكسسوارات الخاصة بالأسلحة
"الحافظات الأنثوية" هي نوع جديد من المنتجات
"انا ليسلي ديتس المؤسسة والمديرة التنفيذية لconcealed carrie "
"أنا لورلي فاي من missconcealed"
"اسمي تيسا رينو، لدينا lethal lace لحافظات المسدسات للنساء، حين بدأت بذلك لم أكن أسعى للتجارة، كنت أعمل في الطوارئ ليلاً وكنت أخرج في الثانية أو الثالثة فجراً وأقصد المرآب ولم يكن الأمر آمناً فواجهتني مشكلة ما يجب ان أرتدي إلى العمل كل يوم لكي أحمل السلاح، ففكرت في ابتكار شيء ما"
ليسلي ديتس
"نحن نملك مركزاً للرماية في روسويل في جورجيا، وكنت أبحث عن خيارات لحمل السلاح بشكل خفي للنساء تكون أنيقة وتكون نوعيتها أفضل من تلك الموجودة في السوق، ولكني لم أجد شيئاً مناسباً. فعدت إلى خزانتي الخاصة وفكرت أني قد أستخدم شيئاً يشبه حقيبة اليد وقررت تصميم شيء يناسب لحمل الأسلحة الصغيرة ويكون أنيقاً في الوقت نفسه"
"بدأ الأمر بأني كنت ابحث عن حافظة لمسدسي الخاص ولم أجد أي شيء أنثوي، كل شيء كان مصمما للرماة الرجال، وحين بدأت ببيع تصميمي عبر ال EBay، كانت حركة البيع سريعة جداً حتى اني لم أتمكن من الاحتفاظ بمخزون كاف، ففكرت اني اكتشفت لتوي سوقاً جديداً، فهناك نساء يبحثن عن حافظات أنثوية للمسدسات وهي غير متوفرة لهن."
يرتفع الطلب على المسدسات بعد كل إطلاق نار جماعي
"في الأشهر الثلاثة الأخيرة من عام 2015 ، من أول تشرين الأول أوكتوبر ولغاية 31 كانون الأول ديسمبر، ارتفع الطلب بشكل كبير. أعتقد أن النساء يتأثرن بما يحصل في العالم وخاصة في بلادنا مؤخراً. النساء يردن حماية أنفسهن وعائلاتهن، فكل الناس، نساء ورجالاً، يريدون حماية أنفسهم لا أن يكونوا هم الضحايا