#ميشيل_نجيب
طرحت فى نهاية مقالى السابق سؤال: هل التخلف الذى تعيشه المنطقة هو تخلف فى الدين ذاته أم تخلف المُتديِّن الذى يصدق النصوص الدينية؟الإجابة بأختصار: إذا كنا نعترف برؤيتنا لتلك النصوص الدينية فى الكتب السابقة السماوية أو الإبراهيمية، وأنها توجد فى كتب الديانة الزرداشتية وبقية كتب الأساطير فى الحضارات القديمة، وأن تلك النصوص ما هى إلا قصص أسطورية لا هى غيبية ولا واقعية بل نسجها خيال البشر، مثلما نسج......