خلق الله المرأة فقط ليجعلَ لروح الرجل طباعاً أزلية قادرة ليصنعَ بها شيئاً أسمه الحضارة .وباريس امرأة . خلق الله المدن ليجعل الرجل يستوطن المكان عندما يشعر أن ممارسة غرامه مع الوردة تحتاج الى مؤى ، ومأواي مدينة أسمها ( الناصرية ) .بطيخة بحجم شفاه ملكة جمال لم تكمل الثامنة عشر بعد .ماؤها عسل .وقشرتها … انا وباريس وعكد الهوا
The post انا وباريس وعكد الهوا appeared first on كتابات.