#الحوار_المتمدن #كامل_عباس
احاول في الذكرى السنوية الاولى لوفاة المرحوم ميشيل كيلو اعادة صياغة ما كتبته من جديد في الرد عليه ليس على طريقة الاسلاميين ( اذكروا محاسن موتاكم) بل بتجديد نقدي لأفكاره القديمة التي صغتها في مقالي السابق تحت هذا العنوان - امريكا كما هي على حقيقتها لا كما يراها ميشيل كيلو-اعتقد ان كيلو ليس تلميذا نجيبا لماركس بل تلميذ نجيب للمناضل لينين بعده وقد كانت فلسفة لينين وكيلو خطوة الى الوراء قياسا ......