آل النجيفي زعلانين
الحرة حدث
آل النجيفي أسامة من أربيل و اثيل من إسطنبول زعلانين لان الحكومة لم تطلعهم على خطة تحرير الموصل من الدواعش النجيفيين.
اول من احتضن الدواعش و بارك جهاد النكاح هم آل النجيفي لسببين الأول لانهما عثمانيان بأمر من اردغان و الثاني لانهما طائفيان ضد الشيعة للنخاع.
للخجل و للحياء حدود باستثناء أسامة واثيل لانهما اول من بايع البغدادي و مع ذلك يحثان اهل الموصل الان على محاربة داعش بدعم عثماني لتلتحق الموصل بعد ذلك بتركيا.
صراحة أسامة واثيل عن ارتباطهما باردغان و تفضيلهما الجيش التركي و داعش على الجيش العراقي و الحشد الشعبي يشكران عليها لان خيانتهما لا تحتاج الى دليل.
باختصار: كلا الاخوين داعشي و لكن اثيل (الدين) ادعش من أخيه.
ملاحظة: يجب ان لا ننسى الداعشية العثمانية الخاتون المصون ميسون عندما قالت "انا و اهل الموصل مرتاحين مع داعش" و بشّرت بنات الموصل و نفسها بجهاد النكاح.