سامسونج تكشف عن أول ثلاجة بقاعدة عريضة سُفلية حاصلة على مستوى كفاءة الطاقة "A" من الاتحاد الأوروبي
الثلاجة RB6000D الجديدة تمنحك تجربة موفرة للطاقة بفضل العاكس المدعوم بالذكاء الاصطناعي، ووضع الطاقة AI Energy والسعة المحسنة
بغداد، العراق، 8 أبريل 2024: طرحت شركة سامسونج للإلكترونيات ثلاجة المجمّد السفلي بقاعدة عريضة للغاية الموفّرة للطاقة والأحدث في أوروبا، وذلك خلال حدث "مرحباً بكم في الذكاء الاصطناعي المخصص BESPOKE AI" الذي أقيم في Les Pavillons des Etangs في باريس يوم الأربعاء الموافق 3 أبريل. وتتميز هذه الثلاجة بتصنيف عالي للطاقة، كما تتيح ميزات Wi-Fi الخاصة بها توفيرًا إضافيًا للطاقة من خلال SmartThings Energy.
وقال موهيونج لي، نائب الرئيس التنفيذي ورئيس فريق تجربة العملاء لوحدة الأجهزة الرقمية في شركة سامسونج للإلكترونيات: "استجابة للأهميّة المتزايدة لكفاءة الطاقة بالنسبة للمستهلكين، تقدم سامسونج نموذجًا جديدًا مصممًا للعصر الحديث. وبفضل جهودنا المكثفة في البحث والتطوير، أنشأنا فرصًا لتوفير الطاقة مع الحفاظ على معايير الجودة الشهيرة لسامسونج وميزاتها التي يتردد صداها مع المستهلكين في جميع أنحاء العالم. ونحن على ثقة من أن المستخدمين سيجدون قيمة في أحدث طراز من ثلاجات سامسونج في روتينهم اليومي".
وقد حصلت هذه الثلاجة على مستوى كفاءة الطاقة "A" وفقًا لمعايير الطاقة في الاتحاد الأوروبي، مما يمثل أول فئة فريزر سفلي بقاعدة عريضة للغاية من سامسونج يحقق هذا الإنجاز. وقامت سامسونج بدمج حلول مميزة تهدف إلى تقليل استهلاك الطاقة بنسبة 55.9% مقارنة بالطرازات التقليدية. ويلعب الضاغط العاكس الجديد المزود بتقنية الذكاء الاصطناعي دورًا حاسمًا في الحصول على هذه الدرجة "A" بما يتوافق مع معايير الطاقة في الاتحاد الأوروبي.
ويعد الضاغط العاكس المزود بتقنية الذكاء الاصطناعي المعاد تصميمه أكثر كفاءة بشكل ملحوظ، حيث تتميز الأجزاء الدوارة بنصف قطر أكبر مقارنة بالضواغط التقليدية، مما يؤدي إلى قصور ذاتي أعلى بمقدار 4.1 مرة. ويتيح ذلك للضاغط الحفاظ على الطاقة لفترات أطول، وبالتالي تقليل استهلاك الطاقة مع ضمان بقاء درجة حرارة الثلاجة ثابتة. بالإضافة إلى ذلك، يساعد الضاغط على تقليل مستويات الضوضاء بما يصل إلى خمس مرات أكثر هدوءًا من الطرازات التقليدية[5]، بفضل تقنية التحكم المبتكرة.
علاوة على ذلك، يتوافق المجمّد ذو القاعدة العريضة للغاية مع وضع توفير الطاقة في SmartThings Energy، مما يتيح تقليل الطاقة المحتمل بنسبة تصل إلى 15%. ويوفر وضع SmartThings AI Energy للمستخدمين سهولة مراقبة استهلاك الطاقة يوميًا وأسبوعيًا وشهريًا، إلى جانب فواتير الكهرباء الشهرية المقدرة. وفي حالة تجاوز الاستخدام التقدير المحدد، يمكن للوضع اتخاذ تدابير استباقية للحفاظ على الطاقة. بالإضافة إلى ذلك، يمكنه ضبط سرعة الضاغط وتكرار دورة إزالة الجليد بناءً على أنماط الاستخدام والظروف البيئية، مما يضمن بقاء المواد الغذائية طازجة لفترات طويلة.
كما حرصت سامسونج على أن يظل هذا الطراز قادرًا على المنافسة من حيث السعة والتصميم. ولتعزيز مزايا سعة الثلاجة، قامت سامسونج بدمج تقنية SpaceMax™، وهي ميزة حصرية لثلاجات سامسونج. تستخدم هذه التقنية جدرانًا رقيقة وعزلًا فعالاً لزيادة حجم التخزين إلى أقصى حد مع ضمان درجات حرارة موحدة. والأهم من ذلك، أن مساحة التخزين الإضافية لا تؤثر على الأبعاد الخارجية للثلاجة، وتحافظ على حجم صغير نسبيًا يضيف المزيد من التنوع إلى مساحات معيشة المستخدمين.
وبالإضافة إلى وظائفها وسعة تخزينها، توفر الثلاجة تصميمًا أنيقًا يكمّل المنازل الحديثة. وتتميز بباب مسطح بالكامل ومقبض غائر، مما يضفي لمسة جمالية سلسة. كما تضمن ميزة الإضاءة اللطيفة سطوعًا مثاليًا مع منع الوهج، مما يعزز المظهر العام للثلاجة.
التوفّر
سيتم تقديم ثلاجة المجمّد السفلي ذو القاعدة العريضة جدًا والموفرة للطاقة بثلاث سعات مختلفة (538 لترًا، و508 لترًا، و458 لترًا) حسب المنطقة، وسيتم طرحها في أوروبا ورابطة الدول المستقلة والشرق الأوسط وأمريكا اللاتينية وجنوب شرق آسيا وكندا، وأفريقيا.
ومن المتوقع أن تكون الثلاجة متاحة اعتبارًا من أبريل في أوروبا والمناطق الأخرى على التوالي.
ولمزيد من المعلومات حول ثلاجات سامسونج والأجهزة المنزلية الأخرى، يرجى زيارة موقع Samsung.com.