التحالف الدولي يشيد بـتفاني الحشد الشعبي في مواجهة "داعش"
0000-00-00 00:00:00 - المصدر: شبكة ناس
ناس/وكالات:-أشاد التحالف الدولي، الاثنين، بـ"تفاني" القوات العراقية بما فيها البيشمركة والحشد الشعبي في مواجهة "داعش"، وفيما أكد أنه أثبت قدرته على تقييد حركة التنظيم، كشف عن عودة 100 ألف مدني الى مدينة تكريت والمناطق المحيطة بها.
وقال التحالف في بيان صدر، اليوم، بمناسبة مرور عام على تشكيله إنه "خلال عام مضى منذ تشكيل التحالف الدولي لمكافحة تنظيم داعش، أحرزنا تقدما في حملتنا لإضعاف وهزيمة هذه الآفة الإرهابية التي لم يسبق لها مثيل"، لافتا الى أن "الوضع قبل عام كان كارثيا، حيث كان داعش متقدما في انحاء العراق وكان يهدد أربيل وكركوك وبغداد، وكانت الهجمات الإضافية ضد الشعب الايزيدي تبدو وشيكة".
وأضاف البيان أنه "على الرغم من الانتكاسات التي لا مفر منها، استمر التحالف في نهجه الشامل والاستراتيجي وقد أثبت قدرته على تقييد حرية داعش في التنقل في العراق وسوريا"، مؤكدا أن "التحالف حقق ايضا تقدما في تنظيم الجهود لإبطاء تعزيزات داعش من المقاتلين ومواجهة رسالته الاعلامية وتقليص موارده المالية".
وأشار التحالف في بيانه الى أن "تفاني وتضحيات القوات الأمنية العراقية، بما في ذلك قوات البيشمركة الكردية وقوات الحشد الشعبي وقوات المعارضة السورية، كانت وما زالت رئيسية لهذا الجهد"، مبينا أنه "في العراق، وبدعم من القوات الجوية للتحالف، لم يعد تنظيم داعش قادرا على العمل بحرية في أكثر من 30% من الأراضي المأهولة التي كانت تحت سيطرته".
وكشف التحالف في بيانه عن "عودة أكثر من 100,000 من المدنيين الى تكريت والمناطق المحيطة بها"، لافتا في الوقت ذاته الى "وجود أكثر من خمسة آلاف من مدربي ومستشاري التحالف من 18 بلدا في العراق يدعمون جهود الحكومة العراقية لتعزيز وتطوير القوات الأمنية المحلية في حملة تحرير الرمادي والاستعداد لتحرير الموصل".
وقال التحالف في بيان صدر، اليوم، بمناسبة مرور عام على تشكيله إنه "خلال عام مضى منذ تشكيل التحالف الدولي لمكافحة تنظيم داعش، أحرزنا تقدما في حملتنا لإضعاف وهزيمة هذه الآفة الإرهابية التي لم يسبق لها مثيل"، لافتا الى أن "الوضع قبل عام كان كارثيا، حيث كان داعش متقدما في انحاء العراق وكان يهدد أربيل وكركوك وبغداد، وكانت الهجمات الإضافية ضد الشعب الايزيدي تبدو وشيكة".
وأضاف البيان أنه "على الرغم من الانتكاسات التي لا مفر منها، استمر التحالف في نهجه الشامل والاستراتيجي وقد أثبت قدرته على تقييد حرية داعش في التنقل في العراق وسوريا"، مؤكدا أن "التحالف حقق ايضا تقدما في تنظيم الجهود لإبطاء تعزيزات داعش من المقاتلين ومواجهة رسالته الاعلامية وتقليص موارده المالية".
وأشار التحالف في بيانه الى أن "تفاني وتضحيات القوات الأمنية العراقية، بما في ذلك قوات البيشمركة الكردية وقوات الحشد الشعبي وقوات المعارضة السورية، كانت وما زالت رئيسية لهذا الجهد"، مبينا أنه "في العراق، وبدعم من القوات الجوية للتحالف، لم يعد تنظيم داعش قادرا على العمل بحرية في أكثر من 30% من الأراضي المأهولة التي كانت تحت سيطرته".
وكشف التحالف في بيانه عن "عودة أكثر من 100,000 من المدنيين الى تكريت والمناطق المحيطة بها"، لافتا في الوقت ذاته الى "وجود أكثر من خمسة آلاف من مدربي ومستشاري التحالف من 18 بلدا في العراق يدعمون جهود الحكومة العراقية لتعزيز وتطوير القوات الأمنية المحلية في حملة تحرير الرمادي والاستعداد لتحرير الموصل".
