#عبدالرحمن_مطر
دون أدنى شك، لم تمر على الرقة، حالٌ أشدّ مماهي عليه اليوم. ولستُ أرى في الأُمنيات والآمال سوى ترحيلٌ للحظة استحقاق، لمواجهة التحديات التي تتراكم، وتكبر، حتى بات كل شئ، خارجاً عن إراداتنا، بل أقرب الى انعدام الجدوى، كما يُخيّل إلينا، من وطأة الخيبات والفوضى العارمة. قد أكون مُغالياً في هذا التصور، لكن حجتي فيه، هو العجز الكبير الذي وصلنا إليه في مسألة إنتاج إطار مشترك للعمل المدني، على ......
آخر تحديث 2017-04-28 00:00:00 - المصدر: الحوار المتمدن