#الحوار_المتمدن #عباس_علي_العلي
من يقرأ النص التالي من سورة هود يعرف كيف أن الرواية التاريخية التي يؤمن بها كثيرا من الناس وحتى المسلمون ممن يصف نفسه بالعالم والمفسر والفقيه، إنما بإيمانهم بتلك الروايات يكذب بكتاب الله وبما يديه من الحق، هذا ليس حكما متسرعا ولا رأيا قابلا للتأويل والتفسير، ولكنه بالتأكيد ما كان ليكون لولا أثر بعض من دخل الإسلام ليس إيمانا به بل طعنا بالله وكتابه ورسله، وحتى لا نذهب بعيدا عن الحقيقية فلنقرأ النص ......
آخر تحديث 2020-05-08 00:00:00 - المصدر: الحوار المتمدن