ضد العلمانية القديمة والأسلمة الحديثة - المنصور جعفر

آخر تحديث 2021-11-05 00:00:00 - المصدر: الحوار المتمدن

#الحوار_المتمدن #المنصور_جعفر
يحاول هذا النص التنبيه إلى أن فشل العيارات الرجعية والعيارات الحداثوية في تقييم تاريخ مجتمع الشرق الأوسط بعد الإسلام يجعل العيار الموضوعي لتقييم أحداث تاريخ هذا الشرق هو "معيشة غالبية الناس". وهو عيار من اهم مقوماته انه يضاد التصوير البالي الذي يمجد شكل السلفي للعلمانية والشكل الحديث للأسلمة السياسية. نعم، في علاقة الدين والسياسة وعلاقة السياسة مع الدين، مسائل عويصة لكن أظن ان الفرق ب ......